1. المُعَلِّمُ الناجِحُ مَنْ تَزَوَّدَ بأنواعِ المعارفِ و جَعَلَ لِتَلامِيذهِ حُصَّةً مِنها في كُلِّ درسٍ.
2. المُعَلِّمُ الناجِحُ يجعلُ لكُلِّ درسٍ هَدفاً و يُهيِّؤ المُقدِّماتِ لتَحقيقهِ.
3. المُعَلِّمُ الناجِحُ يُوفِّرُ الوسائلَ المُتاحَةَ التي تَضمِنُ الحَدَّ الأدنى للاستِيعابِ و ترسيخِ المعلومةِ.
4. المُعَلِّمُ الناجِحُ يجعلُ لدرجةِ الاختبارِ اليوميِّ و الشهريِّ قِيمةً علميةً تتجاوزُ العاطفةَ و إرضاءَ إدارةِ المدرسةِ في تحقيقِ نِسَبٍ عاليةٍ لا تنسجمُ مع المستوى الحقيقيِّ للطُلابِ.
5. المُعَلِّمُ الناجِحُ يُحَفِّزُ الطُلابَ لاكتسابِ المَهاراتِ و الفُنونِ كالرَسمِ و استِخدَامِ أجهزةِ الكومبيوترِ وغَيرِها من النشاطاتِ.
6. المُعَلِّمُ الناجِحُ لا بُدَّ وأن يتجاوزَ الأزماتِ الداخليةَ و الخارجيةَ التي تؤثِّرُ على المستوى العِلميِّ ولا يَخضَعُ للضُغُوطاتِ التي قد تَسلُبهُ قُدرَتَهُ على التطويرِ والبناءِ في العمليةِ التَربويةِ و العِلميةِ .
7.إستثمارُ أوقاتِ الفَراغِ للتوجيهِ النافعِ الذي يُنعِشُ الروحَ و يُحفِّزُ على التمسُّكِ بالتغييرِ و تحقيقِ مراتبَ متقدمةٍ في التفوُّقِ العلميِّ للدروسِ المنهَجيَّةِ.
8. المُعَلِّمُ الناجِحُ لا يتأثَّرُ بالجَوِّ العامِّ الذي قد يَسُودُهُ بعضَ الأحيانِ البُرودُ و عدمُ المُبالاةِ لتطويرِ الطالبِ أخلاقِياً و عِلمياً.